عالج موضوعا واحدا فقط على الخيار:
الموضوع الأول:
هل يمكن إخضاع الظاهرة الحية للمنهج التجريبي؟
الموضوع الثاني:
دافع عن الرأي القائل بضرورة الفلسفة.
الموضوع الثالث:(النص)
"إن نظرية القياس الأرسطية, بداية قوية في بناء المنطق,أما أن تؤخذ على أنها البداية و النهاية معا, فذلك هو موضع الخطأ عند أصحاب المنطق التقليديي.
فلو تخيلنا بناء المنطق عمارة شامخة ذات عدة طوابق, وجب ألا ننظر إلى نظرية القياس الأرسطية إلا على أنها طابق من تلك الطوابق, بل هي رغم كونها طابقا واحدا من عمارة شامخة لا تخلو من عيوب و نقائص, لا مندوحة(ا) من اصلاحها.
فما نظرية القياس الارسطية إلا تحليل لضرب واحد من ضروب العلاقات, هو علاقة التعدي, فإذا عرفت أن العلاقات كثيرة لا تكاد تقع نحت الحصر, أدركت كم تتحصر قيمة القياس الأرسطي في دائرة غاية الصغر و الضيق". د/زكي نجيب محمود .المنطق الوضعي.
فما نظرية القياس الارسطية إلا تحليل لضرب واحد من ضروب العلاقات, هو علاقة التعدي, فإذا عرفت أن العلاقات كثيرة لا تكاد تقع نحت الحصر, أدركت كم تتحصر قيمة القياس الأرسطي في دائرة غاية الصغر و الضيق". د/زكي نجيب محمود .المنطق الوضعي.
المطلوب: اكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص.
(ا) لا مندوحة: لا مناص,لا مفر.
اريد شرح هذه المقولة
ردحذف